لماذا اختار الحجوري لمركزه في يافع موقع محصن وخطير عسكريا (صور)

تقريبا كل من تابع محرر "شبوة برس: تغريداتهم من أبناء الجنوب ومن أبناء يفع خصوصا أكدوا وأجمعوا بـ : لا لمراكز التطرف والتحريض على الارهاب.

لا لتفريخ ارهاب جديد في الجنوب قادم من أرض اليمن!

لا لقبول اي مراكز دينية خارج اطر المدارس والجامعات الرسمية في الجنوب العربي.. ومع ذلك يضل سؤال يرن بقوة لماذا أختار "اليمني الحجوري" موقع استراتيجي بالمفهوم العسكري من الموقع على تلة مرتفعة لبناء مركزه التهديمي ومن السهولة دون كلفة مالية تحصينه ومن السهل تحويله لقلعة عسكرية أو موقع حربي.. ما يثير الأسئلة  هل مركز تعليمي مذهبي أم قلعة  عسكرية لممارسة الارهاب".

المدون الشهير "صالح الحنشي نشر تدوينة موجزة نصها: طيب ما الحكمه من تحديد موقع للمركز في منطقه جبلية وعره. اختيار الموقع وكانه لبناء قاعده عسكرية مش لبناء مركز ديني".

المدون "بن جعه الحضرمي" رصد له محرر "شبوة برس" التدوينة التالية: البداية ليست مبشرة بخير بعد ان حاول الحجوري بناء معهد في رصد بيافع وفي منطقة تم اختيارها بحنكة محاطة بالجبال وكانها معسكر وعند اجتماع اعيان المنطقة والادارة المحليةرفضت هذةالمعاهد وقد حاول القائمين عليه الشروع بالعمل ملوحين بالسلاح وخاصة الاربيجي وتم التوجيةمن قبل المحرمي بمنع العمل بتاتا

أما المغرد "صهيب السليماني" فقد أكد أن: 

قبائل وأعيان مديرية رصد يعلنون رفضهم القاطع لإنشاء مركز ديني في منطقة مكيل، معتبرين أنه يشكل تهديدًا لوحدة المنطقة وزرعًا للفتنة في ظل غياب الاستقرار. وطالب الحاضرون بوقف المشروع فورًا وإحالته للجهات المختصة.