|
اخبار محلية
اخبار اليمن ما قصة مقولة الطاغية السلالي يحيى حميد الدين: ”القبيلي مثل الجباء، إذا ما ادّسع وطّل”؟!.. شاهد
بالتزامن مع انتشار حملة إلكترونية كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، لتعرية رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى للحوثيين، مهدي المشاط، تداول صحفيون مقولة، للإمام الطاغية السلالي، يحيى حميد الدين، عن القبائل اليمنية. وتلخص المقولة معنى "الزنبيل" في مفهوم السلالة الحوثية ونظرتها لليمنيين، بحسب الكاتب والباحث عبدالله إسماعيل. وفي مقطع فيديو، طالعه "المشهد اليمني"، يشرح الكاتب قصة مقولة: "القبيلي مثل الجباء، إذا ما ادسع وطل!"، ويوضح أنها للإمام الطاغية السلالي الهاشمي يحيى حميد الدين، وتعني أن المواطن اليمني مثل سطح المنزل المصنوع من الطين، إذا لم تدسه بقدمك فإنه يسرب الماء فوق رؤوس ساكنيه. وقالها الطاغية يحيى حميد الدين -جد الحوثيين-، لابنه الحسين حين كان واليا على الجوف. ففي إحدى السنوات العجاف لم يدفعوا الزكاة، فأمرهم بنقل التراب من الجبل إلى صنعاء بدلا عن الزكاة، قاصدا بذلك إذلالهم وإهانة كرامتهم ليظل اليمني رعويا (مواطنا) طائعا، وزنبيلًا لا يتمرد. ويأتي تداول هذه المقولة وقصتها، في إطار حملة إلكترونية حملت هاشتاق: "#المشاط_زنبيل_السلاله "، أكد المغردون اليمنيون أن "مهدي المشاط، شخصية هزيلة، وزنبيل رخيص مشبع بغريزة الانحناء والعبودية للسلالة الفاجرة، ودويدار العصابة الذي من خلاله تنفذ كل مبتغاها في الفساد والإجرام". وأضافوا: "يسعى اللشاط بكل ما أوتي من رخص وحقارة في خدمة السلالة والإمامة، حيث تشرّب من وكرها الغدر واللصوصية والجريمة، لتضعه الحوثية في الواجهة لتمرير لؤم السلالة ومشروعها الإيراني الآثم". وذكروا أن المشاط يحاول الظهور أمام اليمنيين كالقديس الزاهد، ويدعي بأنه يسكن في منزل مستأجر، كحال غالبية المواطنين، لكنه ساعته التي يرتديها، وهي من نوع "باتيك فليب"، تبلغ قيمتها مليون دولار أمريكي. وأثارت الحملة غضب القيادات الحوثية التي هبت للدفاع عن المشاط، فرد يمنيون بالقول: "يدافعون عن زنبيلهم. ولو طلبنا منهم أن يأتوا بمنجز واحد أو قرار اتخذه لخدمة الشعب وتم تطبيقه لشكرناه معهم. يمتلك محمد علي الحوثي صلاحيات أكثر منه بالكثير وهو الرئيس الفعلي للعصابة السلالية ويضحكون على الشعب أن الزنبيل المشاط هو الرئيس وهو مدير مكتب أحمد حامد". بينما علق آخرون بالقول: "والله ما يستاهل مهدي المشاط، أن نتحدث عنه ونعمل عليه حملة ونعطي له أكبر من حجمه، ونحن ندرك يقيناً، أنه مجرد أداة لا يقدم ولايؤخر على الإطلاق. هو مجرد برواز قبيح لصورة أقبح. نسخة إيرانية لنظام الولي الفقيه في إيران. وحتى عبدالملك الحووثي مجرد أداة بيد إيران".
مشاهدة اخبار اليمن ما قصة مقولة الطاغية السلالي يحيى حميد الدين: ”القبيلي مثل الجباء، إذا ما ادّسع وطّل”؟!.. شاهد
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ اخبار اليمن ما قصة مقولة الطاغية السلالي يحيى حميد الدين: ”القبيلي مثل الجباء، إذا ما ادّسع وطّل”؟!.. شاهد قد تم نشرة ومتواجد على المشهد اليمني وقد قام فريق التحرير في مصادر 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.