|
اخبار محلية
مصادر تكشف وتؤكد الدولة العربية التي شنت غارات عدوانية على العاصمة صنعاء مساء يوم أمس السبت ..
الاتحاد برس :
مصادر تكشف وتؤكد الدولة العربية التي شنت غارات عدوانية على العاصمة صنعاء مساء يوم أمس السبت .. متابعات : علي النسي اكد سكان عدد من مناطق #شبوة و #البيضاء وجنوب مارب مثل #بيحان #عسيلان #مرخة #الصعيد #عين #ماهلية #حريب ان الطائرات الحربية حلقت في سماء مناطقهم قبيل الغارات في حين اكد سكان صنعاء ان صوت الطائرات والغارات تشابه لحد كبير الطائرات السعودية وتختلف عن صوت الطائرات الامريكية التي قصفت طوال الفترة الماضيه فما هو تفسير ذلك؟! في رايي المتواضع ان الطائرات الحربية اقلعت من حاملة الطائرات USS Abraham Lincoln (CVN-72) والتي اثبت تواجدها شمال بحر العرب بتاريخ 6/نوفمبر/2024م لذلك اتخذت الطائرات الحربية هذا المسارا الذي جعل اهالي شبوة وجنوب مارب وشرق البيضاء يسمعونها عن ذهابها للقصف وعند عودتها ولكن حاملة الطائرات تحمل اسراب المقاتلات(14و41و151) والتي تستخدم طائرات F/A-18E Super Hornet وسرب المقاتلات314 التي تستخدم طائرات F-35 Lightning II وصوت تحليقها يختلف كليا عن طائرات F15 وهي ذات نوع الطائرات الحربية السعودية التي كانت تقصف صنعاء طوال 8سنوات. وبعد مراجعة كل تحركات طائرات الامريكية تبين ان سرب المقاتلات الجوية 492 وطائراته من نوع F-15E Strike Eagles قد اقلعت قاعدة لاكينهيث الجوية الملكية في إنجلترا قبل يومين واصبح تحت مسؤولية القيادة المركزية الأمريكي في منطقة الشرق الاوسط وربما هي من نفذت العملية. ولكن يبقى سؤال هام لم اجد له اجابه..... هل تستطيع طائرات من نوع F-15E Strike Eagles الاقلاع والهبوط من على مدرج حاملات طائرات حربية من فئة نيمتز (Nimitz-class) كحاملة الطائرات لينكولن؟! وهل طائرات السرب 492 تمتلك تعديل الخطاف للهبوط على مدرج حاملة الطائرات؟! #مدري_ياخي #علي_النسي
مشاهدة مصادر تكشف وتؤكد الدولة العربية التي شنت غارات عدوانية على العاصمة صنعاء مساء يوم أمس السبت ..
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ مصادر تكشف وتؤكد الدولة العربية التي شنت غارات عدوانية على العاصمة صنعاء مساء يوم أمس السبت .. قد تم نشرة ومتواجد على الاتحاد برس وقد قام فريق التحرير في مصادر 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.