عربي ودولي على خريطة الهدد .. امانة العاصمة تكشف عن الاحياء التي عليها ازاله في مكة 1445 بعد التحديث

مخطط امانة العاصمة المقدسة يكشف عن الاحياء التي عليها ازاله في مكة 1445، وذلك بهدف تحسين العشوائيات وتطويرها وفقا للإزالة والهدد.

تم إعداد خريطة الاحياء العشوائية بمكة بعناية من قبل السلطات المحلية بالتعاون مع الجهات المعنية بهذا الأمر. الهدف الرئيسي هو القضاء على الأحياء العشوائية وتحويلها إلى مناطق حضرية متقدمة.

مبادرة لن تكون لها تأثير إيجابي على المدينة نفسها بل ستفيد أيضًا سكانها. ستوفر الفرص السكنية الأكثر توافرًا وأسعارًا معقولة، مما سيزيد من رفاهيتهم ويحسن مستوى حياتهم. وتتضمن على التالي:

تأتي كجزء من الاستراتيجية الشاملة لتحسين البنية التحتية وتطوير المناطق السكنية في مدينة الرياض. ستركز الأمانة على تحسين البنية التحتية بما في ذلك الطرق والشبكات الصحية والتعليمية والترفيهية، وتوفير المرافق العامة الحديثة التي تلبي احتياجات السكان.

تؤكد الأمانة العامة أن مشروع التطوير الجديد تأتي في إطار جهودها المستمرة لتطوير الأحياء العشوائية في المدينة بهدف تحسين مظهرها وإزالة أي تهديدات تشوبها. تم تنفيذ خطة هدم بعض المساكن غير القانونية كجزء من هذا المشروع.

يجب أن يتم تنفيذ مشروع التطوير بعناية فائقة، مع الحفاظ على التراث الثقافي والتاريخي الغني في مناطق المدينة المنورة. هذا يعني أن الأمانة ستعمل بجد لضمان أن التغييرات التي ستطرأ ستكون متوافقة مع هذا التراث الثمين.

يهدف هذا المشروع إلى تحسين جودة الحياة في المدينة وجعلها مكانًا أفضل للمقيمين والزوار على حد سواء. سيشمل التطوير البنية التحتية والخدمات العامة وسيسهم في تعزيز الاستدامة البيئية.

تشمل خطة تطوير أحياء مكة 2030 ترميم وإعادة تأهيل الأحياء التاريخية والثقافية في المدينة، بالإضافة إلى تحسين الخدمات الأساسية مثل الطرق والمرافق الصحية والتعليمية. ستعمل الحكومة المحلية على توفير الميزانية اللازمة لتحقيق هذه الخطة الطموحة والتي تهدف إلى تعزيز جودة الحياة للمواطنين والزوار على حد سواء.

بالإضافة إلى ذلك، ستتم معالجة مشكلة الأحياء العشوائية وإزالتها بطرق مدروسة ومنظمة، بهدف تحسين المظهر العام للمدينة وتوفير سكن لائق وآمن للسكان. وقد تم توفير بدائل سكنية للمواطنين الذين سيتم نقلهم من أحياءهم الحالية.

بالنسبة لمناطق الهدد في مكة المكرمة لعام 1445، فقد تم الاعلان عن إطار خطة التطوير العمراني للمدينة المقدسة. هذه الخطة الرامية إلى تحسين وتجميل مظهر المدينة وتطوير البنية التحتية تتضمن تحديث عدة مناطق في مكة المكرمة.

من بين المناطق الرئيسية التي تم الإعلان عنها كأماكن الهدد الجديدة هي حي الشرائع، الذي يعتبر قلب المدينة التجاري، وحي النزهة، الذي يضم العديد من المعالم الثقافية والترفيهية، وحي الشوقية الجميل والمزدهر. بالإضافة إلى حي السلامة، الذي يشكل مركزاً حضرياً مهماً، وحي النسيم الذي يتميز بأجوائه الهادئة والراقية، وحي الفضل الذي يقدم مزيجاً رائعاً من الثقافة والفن، وأخيراً حي العزيزية، الذي يعد واحداً من أكبر الأحياء السكنية.

تُعد مناطق الإزالة في مكة المكرمة خطوة مهمة لتحسين التخطيط العمراني وتحسين البنية التحتية في المدينة المقدسة. تشمل هذه المناطق الثمانية عشرة:

هذه الخطوة تعكس التزام المملكة العربية السعودية بتطوير وتحسين المدن والمناطق الحضرية بهدف توفير أفضل جودة ممكنة للمواطنين والزوار في مكة المكرمة.

هيئة عقارات الدولة أكدت أن عملية صرف التعويضات ستتم بعد، ومن المتوقع أن تستغرق حوالي ستين يومًا. ستتم عملية صرف التعويضات بعد إعداد تقييم دقيق للأراضي والممتلكات المعنية من قبل لجنة التعويضات.

وستتم فترة صرف التعويضات لكل حي عشوائي محددة، حيث لن تتجاوز فترة الصرف ستة أشهر. سيتم تقديم التعويضات لأصحاب الأراضي البيضاء الذين يقدمون صكوك ملكية للأراضي التي تمت إزالتها.

وسيتم تعويض مالكي المباني عن قيمة الأرض وتكلفة إزالة المبنى. أما في حالة المباني التي يمتلكها الأشخاص بدون إثبات ملكيتهم للأرض، سيتم تعويضهم فقط عن تكلفة إزالة المباني في الأحياء العشوائية.

بعد تأكدنا من عودة العديد من السكان إلى المدينة المنورة، شهدت المناطق المعمرة تحولًا جذريًا. فبفضل تقنية الهدد الذكية والتي وجدتها في خريطة الأمانة العامة للعاصمة، أصبح هناك منظوم واضح للمباني التي عليها ازاله.

فجهود المدينة المنورة تتجه نحو إزالة الأحياء العشوائية وتحويلها إلى مشروعات حضارية. وتسعى المدينة المنورة أيضًا إلى بناء مشروعات سكنية حديثة في مكان الأحياء العشوائية المزمع إزالتها. ستوفر هذه المشروعات بيئة سكنية مثالية للمواطنين وستساهم في رفع مستوى العمران والرفاهية.

نعم، سيتم تعويض سكان الأحياء التي ستتم إزالتها بما يتماشى مع قوانين التوطين والتعويض المعمول بها. سيتم توفير رحلات إعادة التوطين والدعم اللازم للمواطنين المتأثرين في هذه العمليات.

اكدت السلطات انه سيتم الحفاظ على المباني التاريخية والأماكن ذات القيمة الثقافية في الرياض. سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة لنقل هذه المباني إلى أماكن أخرى في المدينة حيث يمكن الحفاظ عليها وجعلها جزءًا من التراث الثقافي للمدينة.