• دليل المواقع

  • منوعات

    11 خرافة شائعة حول الورم الحليمي.. تعرف عليهم


    824 قراءه

    2025-01-15 13:04:55
    74

    الورم الحليمي من الفيروسات الشائعة التي تنتقل من خلال العلاقة الجنسية، ويمكنها أن تؤدي إلى خطر الإصابة بالسرطان، لذا يوصى بلقاح للوقاية من العدوى.


    ويقلل لقاح فيروس الورم الحليمي البشري من خطر الإصابة بهذا الفيروس، الذي يمكن أن يسبب الثآليل التناسلية، وأنواعاً معينة من السرطان، مثل سرطان عنق الرحم، وسرطان الشرج، والجهاز التناسلي للذكور.

    ويكون اللقاح أكثر فاعلية عند إعطائه قبل التعرض للفيروس.

    وعادةً ما يقضي الجهاز المناعي في الجسم على فيروس الورم الحليمي البشري، ولكن إذا لم يفعل، فقد يؤدي ذلك إلى الإصابة بالسرطان، وتحديداً سرطان عنق الرحم.

    إعطاء اللقاح
    يوصى باللقاح بين سن 9 و26 عاماً، والأفضل بين سن 11 و12 عاماً، وقد يكون اللقاح متاحاً لمن هم أكبر سناً، وخاصة المعرضين لخطر التعرض للفيروس، ويُعطى اللقاح في سلسلة من الجرعات، عادةً على مدار 6 أشهر.

    ويعتمد عدد الجرعات على العمر والجهاز المناعي للشخص.

    لكن هناك 11 فكرة مغلوطة عن اللقاح، ويوضح هذا التقرير من "تايمز أوف إنديا" الحقائق المتعلقة بها.

    1. السلوك الجنسي
    يعتقد البعض أن تلقي اللقاح يزيد السلوك الجنسي الميال للمخاطرة، لكن الدراسات بينت أن من تلقوا اللقاح أكثر توخياً للسلوك الآمن.


    2. توقيت اللقاح
    من الأفكار الشائعة أنه لا ينبغي إعطاء اللقاح للأطفال قبل البلوغ، لكن الحقيقة أن فاعلية اللقاح تبلغ مداها الأقصى إذا تم إعطاؤه قبل أن يصبح الشخص نشطاً جنسياً.

    3. الفاعلية بعد الاتصال الجنسي
    من الأفكار المغلوطة عن لقاح فيروس الورم الحليمي البشري أنه لا يكون فعالاً للإناث بعد أول اتصال جنسي، لكن الحقيقة العلمية أن اللقاح يظل فعالاً، وأن فاعليته للنساء تصل إلى الحد الأدنى إذا تم إعطاء اللقاح في سن 25 عاماً أو أكثر.

    4. الفحص الدوري
    يعتقد البعض أن الفحص الدوري للتأكد من عدم الإصابة بسرطان عنق الرحم ينوب عن تلقي اللقاح، لكن الحقيقة أن اللقاح يوفر وقاية من هذا السرطان من الأساس، أما الفحص فدوره هو الكشف المبكر عنه.

    5. العدوى السابقة
    لا تمنع العدوى السابقة بفيروس الورم الحليمي البشري من تلقي اللقاح بعد ذلك، كما يعتقد البعض، فاللقاح يظل آمناً ويوفر وقاية من تكرار العدوى.

    6. آثار جانبية
    لا توجد آثار جانبية لتلقي اللقاح، فهو لا يحتوي على فيروس نشط، ويتم إعطاء اللقاح منذ عام 1997، ولا توجد بيانات تشير إلى آثار جانبية مثيرة للقلق.


    7. الفحوصات
    يقلل لقاح فيروس الورم الحليمي البشري من الآفات المهبلية والفرجية وسرطان عنق الرحم، لكن ذلك لا يعني التوقف عن إجراء الفحص الطبي الدوري.

    8. الخصوبة والمناعة
    ليس صحيحاً ما يعتقده البعض أن لقاح فيروس الورم الحليمي البشري يؤثر على الخصوبة أو يسبب أمراض المناعة الذاتية، وقد بينت دراسة متابعة لأكثر من 950 ألف امرأة في الدنمارك تلقين اللقاح عدم صحة هذه الادعاءات تماماً.

    9. الذكور
    يرتبط فيروس الورم الحليمي البشري بعدة أنواع من الأورام السرطانية، وليس سرطان عنق الرحم فقط، ومنها سرطان العضو التناسلي الذكري، والشرج، لذلك إعطاء اللقاح ليس للفتيات فقط، وإنما للجنسين.

    10. العدوى والمناعة
    ليس صحيحاً أن الإصابة بفيروس الورم الحليمي البشري تعطي للجسم مناعة منه، لأن الفيروس لا يدخل إلى دورة الجسم، وإنما يسبب التهاباً موضعياً، لذلك بعد العدوى تكون الأجسام المضادة التي يكونها الجسم لمحاربته ضعيفة، ولا تستطيع منع تكرار العدوى.

    11. احتمال العدوى
    يصل احتمال إصابة المرأة بعدوى فيروس الورم الحليمي البشري خلال حياتها إلى 86% مع وجود علاقة زوجية، وبالنسبة للزوج تزداد النسبة إلى 91%، لذلك من المقيد للجنسين تلقي اللقاح، فمناعة القطيع لا تتحقق إلى بتلقي نسبة كبيرة من الأشخاص للقاح المضاد للفيروس.

    اقرأ أيضًا:












    مشاهدة 11 خرافة شائعة حول الورم الحليمي.. تعرف عليهم

    يذكر بـأن الموضوع التابع لـ 11 خرافة شائعة حول الورم الحليمي.. تعرف عليهم قد تم نشرة ومتواجد على مصراوي وقد قام فريق التحرير في مصادر 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.


    مصادر 24 قارئ إخباري مستقل حيث والمواد الواردة فيه لا تعبر عن رأي الموقع ولا يتحمل اي مسؤولية قانونية عنها  
    جميع الحقوق محفوظة لدى مصادر 24