|
صحة
في يومها العالمي.. ما هي الأمراض المدارية المهملة ولماذا تشكل خطرًا؟
يهدف اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة إلى تحفيز الجهود العالمية لمكافحة هذه الأمراض، وإشراك الحكومات والمجتمعات في إيجاد حلول فعالة للقضاء عليها.
تحتفي منظمة الصحة العالمية يوم 30 يناير/كانون الثاني باليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة (World NTD Day)، وهو يوم خُصّص لزيادة الوعي بهذه الأمراض والتأكيد على ضرورة مكافحتها، خاصة أنها تصيب واحدًا من كل 5 أشخاص حول العالم. بعد أن اعترفت به المنظمة رسميًا في مايو/أيار 2021. لعبت الإمارات العربية المتحدة دورًا محوريًا في اعتماد اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة، حيث أُعلن عنه لأول مرة في منتدى بلوغ الميل الأخير عام 2019 في أبوظبي، قبل أن تعترف به منظمة الصحة العالمية رسميًا عام 2021. تُعرف الأمراض المدارية المهملة بأنها مجموعة من الأمراض التي تسببها الجراثيم، الفطريات، الفيروسات، الطفيليات، والسموم، مما يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة تؤثر على المصابين من الناحية الجسدية والاجتماعية والاقتصادية. تضم قائمة الأمراض المدارية المهملة أكثر من 20 مرضًا، من بينها: اقرأ أيضًا: الإمارات.. 35 عاما من مكافحة «الأمراض المهملة» حول العالم وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، تنتشر هذه الأمراض بشكل رئيسي بين المجتمعات الفقيرة في المناطق المدارية، لكنها تمتد جغرافيًا إلى نطاق أوسع. ويُقدَّر عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى تدخلات طبية للوقاية والعلاج بحوالي 1.6 مليار شخص. وتُعد هذه الأمراض معقدة بطبيعتها، إذ ترتبط بالظروف البيئية وتنتقل غالبًا عبر نواقل مثل الحشرات، مما يجعل القضاء عليها أمرًا صعبًا.
مشاهدة في يومها العالمي.. ما هي الأمراض المدارية المهملة ولماذا تشكل خطرًا؟
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ في يومها العالمي.. ما هي الأمراض المدارية المهملة ولماذا تشكل خطرًا؟ قد تم نشرة ومتواجد على العين وقد قام فريق التحرير في مصادر 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.