|
اخبار محلية
..السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية – 26 جمادى الأولى ١٤٤٦هـ:
السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية – 26 جمادى الأولى ١٤٤٦هـ: – الصمود والتماسك العظيم في الجبهة الداخلية اللبنانية لم يكن يتوقعه الأعداء – الوضع الداخلي في لبنان كان يعتبره الأعداء هشا ومأزوما ويتصورون أنه سيساعد على إثارة فوضى عارمة في كل لبنان -تبرير المجرم نتنياهو للاتفاق الذي تم شاهد على حجم النكاية بالعدو الإسرائيلي، لأنه تحدث عما يعانيه ما يسميه بـ “الجيش الإسرائيلي” وحاجته إلى الترميم – المجرم نتنياهو تحدث عن مستوى الخسائر والكلفة الكبيرة بالرغم من الدعم الأمريكي والدعم الغربي الهائل جدا – في مقدمة دلالات النصر المهم في لبنان هو الدلالة الواضحة على إمكانية فشل العدو الإسرائيلي مهما حظي به من دعم أمريكي وغربي – الجبهة الإسرائيلية ضد أمتنا الإسلامية وفي مقدمة العرب باتت كما يتضح ويتجلى جبهة غربية أمريكا – ما يُلقى من قنابل وصواريخ على الفلسطينيين واللبنانيين قد يكون بكله من القنابل والصواريخ الأمريكية – العدو الإسرائيلي لم يتمكن من تحقيق أهدافه المعلنة رغم الدعم الكبير بالعتاد من ألمانية وفرنسا وبريطانيا وهولندا ودول أوروبية وغربية – حالة اليأس وعُقَد الإحباط والشعور بالهزيمة أثّرت عند بعض العرب على مواقفهم تجاه ما يحصل – الانتصار في لبنان يدل على أنه بالإمكان أن يفشل العدو وأن يُهزم عندما تتوفر العناصر الأساسية والمهمة لتحقيق النصر – لو نجح العدو الإسرائيلي في عدوانه على لبنان فلن تكون المأساة على لبنان بل سيوظف ذلك على مستوى المنطقة بكلها – واقع الأنظمة يشهد أنها جاهزة للهزيمة ابتداء – العدو الإسرائيلي يطمع فعلا أنه لو تخلص من لبنان وفلسطين والقوى الحية في الأمة، سيطمع في السيطرة على الأمة وفرض ما يريده مع الأمريكي – الانتصار في لبنان انتصار للأمة بكلها ويدفع عن الأمة الكثير من المخاطر – العدو الإسرائيلي هو قلق جدا من حزب الله في لبنان ومن الجبهة اللبنانية باعتبارها جبهة قوية فعّالة مباشرة ألحقت به الهزائم تلو الهزائم – جبهة لبنان جبهة مباشرة وقريبة على الحدود مع فلسطين المحتلة وهذا يزعج العدو جدا، كما يزعجه النموذج الذي قدمه حزب الله – نموذج حزب الله يشهد على أنه عندما تتحرك شعوب أمتنا الإسلامية وتحمل التوجه الإيماني والبصيرة والوعي، وتأخذ بأسباب النصر، فإنه يمكنها أن تهزم أعداءها وأن تكون في منعة وعزة – الأعداء يرون في نموذج حزب الله عائقا أمام مشروعهم في السيطرة على المنطقة ومشجعا وحجة على بقية الشعوب – جبهة حزب الله المتقدمة حالت بين العدو الإسرائيلي وبين امتداده بالمستوى الذي يريده إلى بقية البلدان – لقد تجلى في لبنان ثمرة الصبر والجهود العملية والأخذ بأسباب النصر والاستعداد المسبق من البناء الإيماني المعنوي والعملي – مما أفاد حزب الله وساعده على التماسك والصمود بالرغم مما حدث له هو الاستعداد في الشقين المعنوي والمادي وكان سببا في الرعاية الإلهية – الله مع الصابرين ممن هم في إطار عمل وموقف، صبر أثناء العمل لما يلزم من إعداد وتجهيز واستعداد – الأمريكي يحاول أن يقلل من حجم الانتصار لحزب الله في أساليبه المتنوعة التي يشتغل فيها لاحتواء الوضع السياسي – الأمريكي حاول أثناء ذروة التصعيد أن يوظف الهمجية الإسرائيلية لصناعة اهتزاز كبير في الساحة الداخلية لكنه فشل ولا يزال يعيد الكرة من جديد – العدو الإسرائيلي يطلق تصريحات عنترية، يحاول أن يتحدث بلغة المنتصر ولكنه فاشل وفشله واضح – الجولة هذه لا تعني نهاية الصراع ولا نهاية الخطر الإسرائيلي على لبنان – ليس هناك أي ضمانة لحماية لبنان مستقبلا إلا مجاهدوها وأهمية المعادلة الثلاثية الجيش والشعب والمقاومة – الخطر الإسرائيلي متربص وبكل حقد وبكل طمع ووفق الرؤية الاستراتيجية للعدو التي تجعل لبنان بكله جزءا من مناطق السيطرة التي يسعى الإسرائيلي للسيطرة عليها – الأمريكي يحرّض باستمرار ضد حزب الله، ومن المتوقع أن يكثر من التحريض في هذه المرحلة وأن يشغّل كل أبواقه – ما بعد انتصار لبنان الذي نوجه التهاني والمباركة فيه لحزب الله قيادة ومجاهدين ولكل جمهور المقاومة وللشعب اللبناني بكله وللبنان رسميا وشعبيا ونسأل الله أن يتم لهم هذا النصر وأن يقيهم شر العدو الإسرائيلي – ما بعد الانتصار في لبنان تتعاظم المسؤولية على أمتنا الإسلامية لنصرة غزة – إذا كان لدى البعض تصور أنه ليس بالإمكان إفشال العدو الإسرائيلي فهذا الانتصار التاريخي في لبنان شاهد من الواقع على أنه بالإمكان أن يتم إفشال العدو الإسرائيلي – لا بد أن يكون هناك عمل جاد لنصرة الشعب الفلسطيني على مستوى محور الجهاد والمقاومة – من المهم البناء على ما حققته الجبهة اللبنانية، والتوجه للتصعيد أكثر ولا سيما من جبهتي العراق واليمن – الجبهة اللبنانية في مرحلة الإسناد ومرحلة مواجهة العدوان حققت نتائج مهمة في النكاية بالعدو الإسرائيلي وألحقت به الخسائر الكبيرة – جبهة العراق قوية ومهمة وتمتلك مقومات تساعدها على أن تكون أكثر فاعلية بإذن الله، والعدو الإسرائيلي يخشاها – الأمريكي يحاول بشكل مباشر وعبر دول عربية وأجنبية أن يمارس الضغوط السياسية لإضعاف الموقف في الجبهة العراقية أو الحد منه – الأمريكي يحاول أن يستفيد من بعض القوى في العراق في الضغط لإضعاف جبهة الإسناد العراقية خدمة للعدو – العدو الإسرائيلي يحاول الضغط على المستوى الرسمي في العراق من خلال التهديدات التي يصدرها – الظروف الراهنة مهمة للغاية وحساسة جدا، ومعاناة الشعب الفلسطيني في غزة كبيرة، ولذلك ينبغي أن يكون التوجه هو مضاعفة الجهود – نسعى في جبهة الإسناد في اليمن بإذن الله إلى فعل أقصى ما نستطيعه لنصرة الشعب الفلسطيني – آمل من الجميع في الجيش وعلى المستوى الشعبي أن ندرك مسؤوليتنا لنبذل الجهد ونستعين بالله ليعيننا على فعل ما هو أقوى وأكبر ضد العدو الإسرائيلي السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية – 26 جمادى الأولى ١٤٤٦هـ: – على الجبهة الإعلامية والثقافية أن تعمل على التذكير بمسؤولية الأمة لتنهض وتلتفت إلى ما يعانيه الشعب الفلسطيني – الإهمال والتجاهل والتنصل عن المسؤولية يعتبر مساهمة مع العدو الإسرائيلي فيما يفعله من إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني – قرار الجنائية الدولية في مذكرة الاعتقال بحق قادة العدو جاء متأخرا جدا على مستوى هذه الجولة، وإلا فالكيان مجرم من يومه الأول – كان يفترض أن تصدر مذكرة الاعتقال بحق قادة العدو بعد أول جريمة للإبادة الجماعية في المستشفى المعمداني بقطاع غزة – الأسوأ في قرار الجنائية الدولية أنه يساوي بين الضحية والجلاد بإضافة القائد المجاهد الشجاع محمد الضيف – بعد المذكرة التي صدرت من محكمة الجنايات هناك اختبار للدول الأوروبية والغربية هل ستنفذ تلك المذكرة؟ – هناك اختبار مهم بعد المذكرة التي صدرت من محكمة الجنايات فيما يتعلق بدعم أولئك المجرمين بالسلاح – نتنياهو مجرم ومرتكب لجرائم ضد الإنسانية وجرائم إبادة جماعية بالسلاح الأمريكي والألماني والفرنسي والإيطالي والهولندي وغيرهم – ينبغي أن يكون هناك ضغط لإيقاف تسليح العدو الإسرائيلي وتزويده بالسلاح الذي يرتكب به الجريمة – التعليق الأمريكي والإسرائيلي تجاه المذكرة هو الزيادة في الوقاحة والسخافة، وكل الجمل التي أطلقوها تعبّر عن الوقاحة – الصمود الفلسطيني بالرغم من حجم العدوان والحصار والمعاناة الكبيرة هو درس عظيم لكل المسلمين – في هذا الأسبوع نفذت كتائب القسام ما يقارب 33 عملية في ظل ظروف صعبة جدا في ظل وضع صعب للغاية – عمليات كتائب القسام متنوعة في التنكيل بالعدو الإسرائيلي ما بين كمائن وعبوات ناسفة وقنص وقذائف الهاون – سرايا القدس نفذت هذا الأسبوع 14 عملية من بينها قصف صاروخي ضد العدو الإسرائيلي – ما يقوم به المجاهدون في غزة هو عمل متنوع في أصعب الظروف في مقابل خذلان من أبسط المواقف من الأنظمة العربية – الأنظمة العربية لا تتبنى حتى أبسط المواقف في المقاطعة للعدو الإسرائيلي – الصمود الفلسطيني في قطاع غزة لم يحدث في الواقع العربي في مقابل مستوى العدوان والخذلان والظروف – المسؤولية تجاه الشعب الفلسطيني في غزة كبيرة وعلى الجميع أن يتحركوا – جبهة يمن الإيمان والحكمة والجهاد جبهة مستمرة – بتوفيق الله تعالى وبمعونته وبنصره هناك سيطرة تامة في منع الملاحة الإسرائيلية من البحر الأحمر – في هذه الفترة لم يعد هناك أي تحرك للملاحة الإسرائيلي ولم يعد خلال هذه الأيام التي مضت أي تحرك من خلال السفن التي تتبع حتى بلدان أخرى لكن تحمل البضائع للعدو الإسرائيلي – السيطرة في مسألة منع الملاحة البحرية على العدو الإسرائيلي في البحر الأحمر والبحر العربي بلغت 100% – العدو الإسرائيلي أصبح يتعامل بيأس، ولذلك حول مسار ملاحته بالكامل – هناك كلفة اقتصادية على العدو نتيجة للعمل القوي جدا لجبهة اليمن في منع الملاحة البحرية الإسرائيلية من باب المندب – لولا الإمداد العربي -وللأسف الشديد- والجسر البري العربي الذي يزود العدو الإسرائيلي بالبضائع لكانت الكلفة على العدو الإسرائيلي أكثر بكثير – العمليات من جبهة اليمن المساندة للشعب الفلسطيني بالقصف بالصواريخ والمسيّرات على العدو الإسرائيلي مستمرة – في هذا الأسبوع كان هناك عمليات بالقصف لعسقلان واستهداف للقاعدة الجوية العسكرية الإسرائيلية في النقب “قاعدة نيفاتيم”، وكذلك إلى أم الرشراش – عملياتنا مستمرة ونسعى دوما إلى التطوير أكثر لفعل ما هو أقوى – لسنا راضين ولا مكتفين بما نفعله حاليا مع أنه المستطاع والممكن – ليس هناك سقف لا سياسي ولا لأي اعتبارات أخرى يحد أو يؤثر على مستوى ما نفعل، ولكن هي الإمكانات وبُعد المسافة – القائد المجاهد محمد الضيف في موقف الحق يتحرك بالشرعية الدينية والإيمانية والإنسانية والقانونية في مواجهة الاحتلال ضد بلده وشعبه – رغم الاعوجاج في الجنائية الدولية، لكنها لو امتنعت عن إصدار مذكرة الاعتقال لكان ذلك فضيحة دائمة وأبدية لها السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية – 26 جمادى الأولى ١٤٤٦هـ: – عندما نشأت في لبنان أمة مجاهدة مؤمنة تأخذ بأسباب النصر تَحَقق الوعد الإلهي الذي وعد الله به عباده المؤمنين، والله لا يخلف وعده – لقد منَّ الله بانتصار تاريخي عظيم ومهم جدا على العدو الإسرائيلي مباشرة، ليضاف هذا الانتصار إلى سجل من الانتصارات الكبرى والتاريخية والمهمة – الانتصار الذي منّ الله به في هذه المرحلة الحساسة والمهمة في مواجهة العدو الإسرائيلي جاء بعد عدوان واستهداف غير مسبوق للبنان وحزب الله – الاستهداف الذي تعرض له لبنان وحزب الله كان مدعوما أمريكيا بشكل كبير جدا – الأمريكي شريك في خيبة الأمل كما كان شريكا في العدوان والإجرام بكل ما قدمه من دعم كبير للعدو الإسرائيلي في عدوانه على لبنان – النصر الذي تحقق في لبنان هو من الله سبحانه وتعالى وثمرة لجهود الرجال المؤمنين الثابتين، والحاضنة الشعبية الصابرة – الصبر من أهم أسباب النصر عنما يكون في إطار الموقف والعمل والتضحية والتوكل على الله والثقة به واحتساب الشهداء عند الله – العدو الإسرائيلي كان يراهن على ما قد ألحقه بحزب الله من ضربات موجعة ومؤلمة واستهداف للقادة أنه قد هيأ الأرضية اللازمة لإلحاق هزيمة كاملة بحزب الله – الأهداف التي أعلنها العدو الإسرائيلي لعدوانه على لبنان مرتفعة السقف وتمثل طموحاته وأمانيه ضد حزب الله – أهداف وطموحات العدو الإسرائيلي في لبنان كانت تدمير حزب الله ونزع سلاحه وألا يبقى للمقاومة الإسلامية أي وجود في لبنان وألا يبقى للجهاد أي راية – العدو أراد أن يفرض تغييرا سياسيا من خلال الحملة التي أطلقها الأمريكي لفرض معادلات في خدمة العدو الإسرائيلي ليس على مستوى لبنان فحسب بل على مستوى ما يعبرون عنه بالشرق الأوسط بشكل كامل – الأعداء يعتبرون جبهة حزب الله في لبنان ذات أهمية كبيرة جاً على مستوى واقع الأمة بكلها – ما تحقق في لبنان هو نعمة من الله في فشل العدو الإسرائيلي وخيبة آماله – المعيار للانتصار في لبنان يتجلى في ثلاثة أمور: أهداف العدو المعلنة، وعمليات حزب الله التي ألحق بالعدو النكاية الكبيرة، والفشل المتكرر في الميدان – ما كان يتمناه العدو الإسرائيلي ويسعى له أن يتحول الوضع لحزب الله إلى حالة سياسية تترك المسار الجهادي وتتخلى عن راية الجهاد – العدو فشل فيما كان يتمناه بتغيير الوضع السياسي في لبنان من خلال الحملة الأمريكية لإثارة الفتنة الداخلية والضغط على القوى اللبنانية لفرض متغيرات لخدمة العدو الإسرائيلي – يشهد لوجود قدرات حزب الله الأحد اللاهب الذي أمطر فيه حزب الله بالصواريخ وبالطائرات المسيرة يافا المحتلة التي يسميها العدو بـ “تل أبيب” – تجلى في عمليات حزب الله اليومية وخصوصا يوم الأحد اللاهب أنه على مستوى القدرات لا يزال في وضع قوي ومتماسك وبمستوى كبير – انتصار حزب الله تجلى بالنكاية الكبيرة التي ألحقها بالعدو الإسرائيلي في ضباطه وجنوده وآلياته العسكرية والتأثير على المستوى المعنوي في الجيش الإسرائيلي -انتصار حزب الله تجلى في الفشل المتكرر في عمليات العدو الإسرائيلي التي أراد بها التوغل والتقدم في مسارات أخرى كان يسعى للوصول إليها في الميدان – العدو الإسرائيلي حرص على التكتم الإعلامي والتغطية على ما يحدث حتى لا يظهر حجم خسائره في الميدان والمغتصبات والقواعد – إعلام العدو يتحدث عن الخسائر والتأثير الكبير على الوضع الاقتصادي وكلفته الكبيرة بسبب الشلل الذي أصابع مصانع العدو شمال فلسطين المحتلة – حجم المواجهة الساخنة جدا مع الجبهة اللبنانية زاد من التأثيرات الكبيرة على وضعه الاقتصادي المتأثر والمتضرر جدا بفعل عدوانه المستمر على غزة – كان للنكاية بالعدو والتأثير عليه تأثير كبير في تحقيق الانتصار المهم -العدو رأى أن الكلفة إلى الوصول لأهدافه المعلنة كبيرة وأصبحت متعذرة ووصل إلى حالة يأس من القضاء على حزب الله
– قيام محور الجهاد والمقاومة بواجبه لا يعني إعفاء بقية الأمة من المسؤولية، ويجب على الجميع أن يتحركوا بشكل جاد والتذكير بهذه المسؤولية
– “ولّى زمن الهزائم وجاء زمن الانتصارات” جملة هتف بها شهيد الإسلام والإنسانية السيد حسن نصرالله رضوان الله عليه متوجا بها انتصارا إلهيا تاريخيا في مرحلة مهمة جدا
مشاهدة ..السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية – 26 جمادى الأولى ١٤٤٦هـ:
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ ..السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية – 26 جمادى الأولى ١٤٤٦هـ: قد تم نشرة ومتواجد على يمن انباء وقد قام فريق التحرير في مصادر 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.