|
منوعات
منوعات أسباب اضطراب النوم.. اكتشفيها من أجل علاجها والتغلب على الأرق
اضطراب النوم أو الأرق هو قلة النوم أو تدني جودة النوم التي تؤثر على الأنشطة البدنية والعقلية والاجتماعية اليومية في اليوم التالي. الأسباب الرئيسية للأرق عند البالغين هي التوتر والقلق والاكتئاب. ويمكن أن يكون الأرق عرضياً، ويحدث بعد حدث مزعج (الانزعاج، الفجيعة، المرض الجسدي قصير المدى، البيئة الصاخبة، إلخ) أو أحياناً طويل الأمد. ونتحدث عن الأرق المزمن عندما تحدث الاضطرابات أكثر من ثلاث مرات في الأسبوع لمدة تزيد على ثلاثة أشهر. علماً أن النساء يعانين من الأرق المزمن بنسبة 16.9% مقابل 9.1% من الرجال. اكتشفي في الآتي أسباب اضطراب النوم العديدة: للنوم الجيد آثار مهمة على الصحة اليومية، وهي: لدى كبار السن: الأحداث الحياتية، الإيجابية أو السلبية، المرغوبة أو المتكبدة (الزواج، الطلاق، الوظيفة الجديدة، البطالة، إلخ) يمكن أن تكون سبباً للأرق. في هذه الحالات، يكون الأرق مؤقتاً في أغلب الأحيان. ومع ذلك، بعد حدوث المواقف المؤلمة، قد لا يمكن العودة إلى النوم الطبيعي، حتى عندما يختفي السبب العرضي أو يبتعد. يصبح الأرق مزمناً ويعتبر مرضاً في حد ذاته. يمكن أيضاً ربط الأرق بنمط حياة سيئ: - قد يواجه المدخنون المنتظمون صعوبة في النوم بسبب تحفيز النيكوتين. هذا يؤدي إلى النعاس في الصباح. يمكن أن يكون : يمكن أن يكون الأرق موجوداً في حال المعاناة من بعض الأمراض التي تحتاج إلى التشخيص والعلاج. يمكن أن يكون :
- ينظم النوم إنتاج العديد من الهرمونات؛ الكورتيزول والإنسولين وهرمونات الشهية. يمكن للحرمان المزمن من النوم أن يفسر جزئياً ارتفاع معدلات السمنة. الأشخاص الذين لا ينامون بشكل كافٍ يتناولون وجبات خفيفة أكثر ويشعرون بالجوع؛
- يدمج المعلومات المخزنة أثناء اليقظة ويعزز التعلم الحديث. الشخص الذي ينام مع مهمة أو معلومة تعلمها للتو، يتحسّن حفظه بنسبة 30%؛
- يرتبط باستجابة مناعية أفضل في مواجهة العدوى؛
- يتم تنظيم نوم البالغين في دورات. تبدأ بمرحلة النوم ثم تتبع دورات النوم بعضها البعض. مدّته تختلف من فرد لآخر. ربما يهمك الإطلاع على طرق علاج الأرق.
- يصبح النوم أخف؛
- النوم مبكرًا (من بداية المساء)؛
- غالبًا ما يكون النوم مجزأً بمشاعر الاستيقاظ عدة مرات في الليل؛
- الاستيقاظ المبكر أيضاً؛
- تقل مدة النوم الليلي، بينما تصبح قيلولة واحدة أو أكثر في منتصف النهار ضرورية؛
- بما أن النوم مجزأ وخفيف، فقد يكون لدى المسن انطباع بأنه يعاني من الأرق، رغم أن نومه طبيعي بالنسبة لعمره.
- الاستهلاك العالي للمنبهات (الشاي والمشروبات المحتوية على الكافيين وما إلى ذلك) أو تناول وجبة كبيرة في المساء؛
- ممارسة نشاط تحفيزي في المساء (رياضة، ألعاب فيديو، إلخ) ؛
- إيقاع غير منتظم للحياة (العمل في ساعات متقطعة، رحلات عديدة، إلخ).
- عند الإقلاع عن التدخين، قد يضطرب النوم مؤقتاً حيث يعتاد الجسم على العمل بدون النيكوتين. ثم يجد المدخن السابق نوماً أفضل. قد ترغبين الإطلاع على طرق الإقلاع عن التدخين.
- بيئة صاخبة: ضوضاء منزلية وضوضاء خارجية؛
- الأجهزة الكهربائية أو الإلكترونية؛
- الضوء؛
- درجة حرارة عالية جداً أو منخفضة جداً؛ المثالي هو الحصول على 18 درجة مئوية/ 19 درجة مئوية في غرف النوم.
- فرط نشاط الغدة الدرقية؛
- الارتجاع المعدي؛
- الربو الليلي؛
- مرض مؤلم (الروماتيزم والسرطان وما إلى ذلك)؛
- متلازمة تململ الساق؛
- متلازمة توقف التنفس أثناء النوم.
ملاحظة من "سيدتي نت" : قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص. المصدر: ameli.fr
مشاهدة منوعات أسباب اضطراب النوم.. اكتشفيها من أجل علاجها والتغلب على الأرق
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ منوعات أسباب اضطراب النوم.. اكتشفيها من أجل علاجها والتغلب على الأرق قد تم نشرة ومتواجد على سيدتي وقد قام فريق التحرير في مصادر 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.