|
اخبار محلية
النهاية تقترب.. تفاهمات سعودية إيرانية للإطاحة بالحوثيين والجماعة ترضخ وهذا ما يحدث تحت الطاولة!
تحدث باحث ومحلل سياسي يمني، عن مفاوضات تجري من تحت الطاولة رضخت لها جماعة الحوثي، وتفاهمات سعودية إيرانية، ورغبة دولية للإطاحة بالانقلاب ، خصوصا مع التوجهات الأخيرة لمؤسسات الشرعية اليمنية، على رأسها البنك المركزي ووزارتي النقل والاتصالات.
وقال الباحث السياسي عبدالسلام محمد إن "هناك أحاديث عن مفاوضات وحوارات تحت الطاولة بين الحوثيين والشرعية برعاية دولية، وفي إطار التفاهمات الإيرانية السعودية برعاية صينية، ورعاية سعودية عمانية لمبادرة الحل السلمي…. كله قد يكون صحيحا!".
وطرح بهذا الشأن تساؤلا حيث قال: "لكن السؤال، هل ينجح ذلك في إنهاء حرب اليمن؟".
واضاف مجيبا على نفسه، أن ذلك يعتمد على نتيجة نجاح ما وصفها بـ"عملية حلب البقرة الحوثية الهائجة"، من قبل مؤسسات الحكومة اليمنية، إشارة إلى القرارات الأخيرة.
وتابع: "في الوقت الذي يمسك المجتمع الدولي والولايات المتحدة بالقرون، حتى تتراخى تلك البقرة الفوضوية ثم يتم تنويمها وتقليم أظافرها وسلخ جلدها، وقطف آذانها، لتكمل نومتها الأبدية دون العودة لتهديد أمن اليمن والإقليم والعالم".
ولذلك، يتوقع الباحث : "أن نشهد رفسة المذبوح قبل إعلان انتهاء حرب اليمن، وهي آخر رفسة قبل وداع دولة الميلشيات من اليمن إلى الأبد!". بحسب تعبيره.
وبدأت مؤسسات الشرعية باتخاذ إجراءات لنقل المؤسسات الاقتصادية من العاصمة المختطفة صنعاء، الواقعة تحت سيطرة المليشيات، إلى العاصمة المؤقتة عدن، حيث الحكومة المعترف بها دوليا.
مشاهدة النهاية تقترب.. تفاهمات سعودية إيرانية للإطاحة بالحوثيين والجماعة ترضخ وهذا ما يحدث تحت الطاولة!
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ النهاية تقترب.. تفاهمات سعودية إيرانية للإطاحة بالحوثيين والجماعة ترضخ وهذا ما يحدث تحت الطاولة! قد تم نشرة ومتواجد على المشهد اليمني وقد قام فريق التحرير في مصادر 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.