|
اخبار محلية
الحسني يفتح النار على مدير امن عدن ويطالب بهذا الامر بشان عشال
كتب السياسي عادل الحسني رسالة لمدير امن ابين جاء فيها: قد كنت تسير على الطريق الصحيح، فماذا غيرك بعد زيارتك الأخيرة للإمارات الشهر الماضي؟ بعد حالة من التخبط لدى الانتقالي بداية الأزمة، تدخلت الإمارات وحاولت ترتيب الأوراق، وقد كنتم جزءًا من الترتيب فيما بعد ، قضية الجعادنة ليست سياسية، بل السياسة هي محاولة دولة خارجية إقحام نفسها دون وجه حق. تعلم يا عزيزي كل تفاصيل القضية، ولا داعي لتذكيرك بها إن كان كما تقول بإنَّ هناك جهات تريد استغلال القضية فلماذا لا تقطعون عليهم الطريق وتقومون بالكشف عن مصير عشال أمام الكل؟ لا يناسبك يا بن الذيب أن تصبح مثل يسران، وتقوم بنشر حالات واتساب وتبتعد عن المواجهة. تعلم تمامًا أنَّ أهلك في أبين لا يريدون قطع الطريق، ويكرهون الإضرار بمصالح أحد، وهذا تاريخ تشهد عليه الشواهد، ولكن العبث الذي يفعله من يبدو أنَّه نجح بجرك نحوه تجاوز كل الحدود.
الأخ/ أبو مشعل الكازمي
يفترض بك أن تكون جهة أمنية مهمتها ضبط الجريمة والمساعدة في تحقيق العدالة، لا أن تتحول إلى محلل ومؤوِّل.
إن كنت تعتقد أن الفيلم الإماراتي قد انطلى على أصحاب الحق فيؤسفني إخبارك بأنّك قد ضيعت الطريق.
وتم الذهاب بكم أنت ومدير أمن عدن إلى أبو ظبي حيث يتواجد يسران والشوذبي والجندب وعيدروس ،
لا يريد الجعادنة، ولا تريد قبائل أبين إلا معرفة حقيقة واحدة هي #أين_عشال ؟
فمن تعرض للاختطاف رجل عسكري في الدولة من القوات الجوية، ومن قام باختطافه جهة تنفذ أجندة سياسية واضحة بادعائها مكافحة الإرهاب وتنفيذها للأوامر الخارجية.
واجهوا الجعادنة وقبائل أبين بالحقيقة، واكشفوا عن مصير عشال، باتصال حتى إن كان حيًا، أو بإظهار الجثة أو تحديد مكانها إن تمت تصفيته.
لا يريد أحد تسييس القضية، ولا توجد أي جهة سياسية من الأساس تتبنى القضية، وكل ما يحدث هو حراك قبلي وشعبي خرج بعد أن نفد الصبر وطالت المدة.
انتبه أن تتحول إلى خصم بعد أن كنت حاميًا ومساندًا يا عزيزي.
مشاهدة الحسني يفتح النار على مدير امن عدن ويطالب بهذا الامر بشان عشال
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ الحسني يفتح النار على مدير امن عدن ويطالب بهذا الامر بشان عشال قد تم نشرة ومتواجد على كريتر سكاى وقد قام فريق التحرير في مصادر 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.