|
اخبار محلية
حضرموت على صفيح ساخن وقيادي يفجرها مدوية ضد هؤلاء
حضرموت على صفيح ساخن، تشهد حراكا سياسيا ومجتمعيا واسعا ألقى بظلاله على أعلى مستويات الدولة وهو ما استدعى مجلس القيادة الرئاسي لعقد اجتماعا استثنائيا لمناقشة الأوضاع في حضرموت. تغيّر المزاج العام في حضرموت وإن بدت التحركات عفوية إلا أنها توحي بفقدان الجميع السيطرة على الحراك الحضرمي، والتهيئة لميلاد جديد. القيادي الحضرمي عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي سابقا رئيس الائتلاف الجنوبي (أوج) الأستاذ عقيل محمد العطاس بعد غياب طويل كتب ومن على حسابه في منصة إكس عددا من التغريدات بشأن حضرموت. العطاس أرجع أسباب الحراك السياسي والمجتمعي في حضرموت إلى حالة حالة السخط الشعبي والرفض لحالة التبعية التي تعيشها القيادات السياسية الحضرمية الممثلة في الأحزاب والقوى اليمنية والجنوبية، وفشلهم في إيجاد نموذج فيدرالي في مكوناتهم، وسعيهم الحثيث لجرجرة حضرموت نحو مركزي السلطة (صنعاء- عدن) مركزان متوحشان أحلاهما مر. آلية تعامل المركز اليمني سابقا والجنوبي حاليا باعتبار حضرموت تابعا لا ندا وشريكا ستقود حضرموت بعيدا عنهم وستهيئ لميلاد حامل سياسي للقضية الحضرمية. وتساءل العطاس إن كان من رؤية سياسية واضحة ستعمل على ترتيب الحراك الحضرمي إلى مصاف تحقيق أهدافهم ومطالبهم العادلة. وفي سياق تغريداته أكد العطاس أن المؤتمر الجامع الذي حظي بإجماع حضرمي إلا أن الكتلة المعارضة له بدت تتوسع وهو ما يطرح التساؤلات عن وجود كيان سياسي حامل للقضية الحضرمية. مؤكدا أن اللحظة حساسة وفرصة ناهزة على الحضارم استغلالها وترتيب صفوفهم بعيدا عن سلطة المركز (صنعاء/عدن) ووهم الإقليم. ومما جاء في تغريداته: - هل يمتلك الحضارم رؤية سياسية واضحة كدليل نظري لحراكهم ؟
الثروة والسلطة - القرار - هي المشكلة والآخرون لا يريدون للحضارم إلا أن يكونوا تبعا ، فماهي الآليات التي يستطيع الحضارم بها تحقيق مطالبهم وحقوقهم من مركزين متوحشين واقليم طامع؟؟
- وأيضا هل يوجد هناك حامل سياسي لقضيتهم ؟
مشاهدة حضرموت على صفيح ساخن وقيادي يفجرها مدوية ضد هؤلاء
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ حضرموت على صفيح ساخن وقيادي يفجرها مدوية ضد هؤلاء قد تم نشرة ومتواجد على كريتر سكاى وقد قام فريق التحرير في مصادر 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.