|
منوعات
تعزز الصحة النفسية.. 6 خطوات تقلل التوتر وخطر الاكتئاب
يصادف غداً الاحتفال باليوم العالمى بالصحة النفسية، وهى الجانب الأهم في حياتنا، حيث تسبب الكثير من الضغوطات والآثار النفسية السيئة الضغط النفسى والاكتئاب والكثير من التوتر.
ووفقا لموقع " هيلث سايد"، هناك الكثير من التدخلات غير الجراحية وغير الدوائية، التي قد تساعد في التغلب على مشاكل الصحة النفسية وتقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب.
يساعد التأمل المنتظم، على تنمية الشعور بالسلام الداخلي والتوازن العاطفي، أظهرت الأبحاث فعالية ملحوظة في تقليل أعراض الأرق والقلق والاكتئاب من خلال ممارسة التأمل، فهذه الممارسات لا تهدئ العقل فحسب، بل تعمل أيضًا على تحسين جودة الحياة بشكل عام.
تمارين التنفس، تساعد على تقليل التوتر والقلق بصورة كبيرة، حيث تساعد أنماط التنفس المنظمة على تهدئة الجهاز العصبي، ويمكن للتنفس الحجابي العميق أن يبطئ معدل ضربات القلب، ويقلل مستويات التوتر، ويخفف من أعراض القلق.
يسمح تدوين أفكارك ومشاعرك لك بالتعبير عن نفسك والتأمل، مما قد يساعدك على معالجة مشاعرك، يمكن أن تكون كتابة اليوميات بانتظام ممارسة قيمة في تحديد أنماط التفكير السلبية والعمل على التغلب على المشاعر المعقدة.
تتضمن ممارسة الامتنان الاعتراف بالجوانب الإيجابية في الحياة وتقديرها، ملاحظة الأشياء التي تشعر بالامتنان لها بانتظام يحول تركيزك من ما هو خاطئ إلى ما هو جيد، يمكن أن يؤدي هذا التحول الإيجابي في المنظور إلى تقليل مشاعر القلق والاكتئاب، مما يعزز الرفاهية العاطفية بشكل عام.
ثبت أن قضاء الوقت في الطبيعة له تأثير مهدئ على العقل، فالمشي في الحديقة أو التنزه سيرًا على الأقدام أو مجرد الجلوس في الطبيعة، يوفر استراحة من ضغوط الحياة اليومية، مما يعزز الصفاء الذهني والاستقرار العاطفي.
تركيز العقل على نقطة واحدة أو هدف واحد يعزز التركيز ويساعد في إدارة التوتر من خلال توجيه الطاقة العقلية نحو نتائج إيجابية، تحديد النوايا الواضحة يخلق شعوراً بالهدف ويخفف من العجز والقلق.
مشاهدة تعزز الصحة النفسية.. 6 خطوات تقلل التوتر وخطر الاكتئاب
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ تعزز الصحة النفسية.. 6 خطوات تقلل التوتر وخطر الاكتئاب قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع وقد قام فريق التحرير في مصادر 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.