|
اخبار محلية
أبناء أبين يواصلون تظاهراتهم الغاضبة والمطالبة برحيل التحالف من عدن ومحافظات الجنوب لفشله في حل الوضع المعيشي المنهار.
أبناء أبين يواصلون تظاهراتهم الغاضبة والمطالبة برحيل التحالف من عدن ومحافظات الجنوب لفشله في حل الوضع المعيشي المنهار. مع استمرار الحكومة تجاهل الوضع المعيشي الصعب الذي يعاني منه المواطنين في مناطق سيطرة التحالف يواصل أبناء أبين تظاهراتهم الغاضبة والمطالبة برحيل التحالف من عدن ومحافظات الجنوب لفشله في حل الوضع المعيشي المنهار. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و طالب أبناء محافظة أبين في تظاهرة غاضبة لهم بطرد التحالف من عدن وبقية المحافظات الجنوبية والشرقية لليمن.
وردد المشاركون في الاحتجاجات لـ”صورة الجياع” المنددة بالانهيار الاقتصادي الأحد في شوارع مدينة زنجبار مركز المحافظة هتافات “لا تحالف بعد اليوم” باعتبار دول التحالف هي المسؤولة الأولى عن ما وصلت إليه المحافظات الجنوبية من المجاعة التي تفتك بالمواطنين.
فيما عبر مراقبون اقتصاديون، عن مخاوفهم لما آلت إليه الأوضاع في المناطق الجنوبية الواقعة تحت سلطة التحالف نتيجة انهيار العملة المحلية أمام العملات الأجنبية وانعكاساتها السلبية على الوضع المعيشي.
مشيرين إلى أن الوضع العام في عدن الواقعة تحت سيطرة التحالف، يكشف حجم المأساة التي يعيشها غالبية السكان العاجزين عن توفير لقمة العيش لإطعام أطفالهم.
لافتين إلى أن انهيار العملة المحلية جنوب وشرق اليمن، ألقى بضلاله على تراجع دخل الفرد إلى درجة أصبح فيها مرتب الموظف والعامل شهرياً يعادل عشرين دولاراً، وهو مرتب منخفض جداً، منوهين إلى أنه لا يمكن أن يعيش إنسان في هذا العالم على أقل من دولار واحد في اليوم.
وأضافوا: “يحدث هذا الانهيار الاقتصادي في ظل تجاهل كبير وعدم اكتراث لوضع المواطنين ومعاناتهم من قبل حكومة بن مبارك والتحالف
ــــــــــ
مشاهدة أبناء أبين يواصلون تظاهراتهم الغاضبة والمطالبة برحيل التحالف من عدن ومحافظات الجنوب لفشله في حل الوضع المعيشي المنهار.
يذكر بـأن الموضوع التابع لـ أبناء أبين يواصلون تظاهراتهم الغاضبة والمطالبة برحيل التحالف من عدن ومحافظات الجنوب لفشله في حل الوضع المعيشي المنهار. قد تم نشرة ومتواجد على يمن انباء وقد قام فريق التحرير في مصادر 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.