زواج المشاهير الأكثر فشلاً تنعدم فيه الابوة والأمومة ، بل وتذهب المشاكل والخلافات الشخصية للجمهور بكل وقاحة ، ويصبح الأطفال ضحية تعاني الكثير ، سارة الكندري وأحمد العنزي مثالاً على ذلك ، وبعد إعلان أحمد العنزي انفصاله عن سارة الكندري ، اتهمها برمي طفلتهم بالشارع والقول أنها لا تريدها ، في حين وصف الجمهور سارة الكندري وزوجها بعديمي الضمير والمشاعر وكل ما يهمهم الركض وراء الشهرة والتعامل مع طفلتهم وكانها لقيطة .وظهرت سارة الكندري لترد على طليقها أحمد العنزي ، واتهمت العنزي بفضح أبنته وادخالها في مشاكله والعبث بنفسية الطفلة التي تحمل أسمه ، مشيرة أنها لم ترمي الطفلة في الشارع وانما سلمتها في بيت اخته وهو قام باستدعاء دورية والتصوير ليتهمها برمي بنتها رغم انه تحدث معها وطلب منها أن يرى ابنته وهي استجابت لطلبه ، مؤكدة أنها سلمتها من أجل دراستها فقد سلموها الطفلة بالملابس التي ترتديها فقط ، ولا تستطيع هي تسجيلها في المدرسة فقط يستطيع والدها .وقالت: "أنا مالي الحق إني أسجلها بالمدرسة، لإن أنا بنتي غير محددة الجنسية، لا عندي بطاقة لها ولا شهادة ميلاد ولا جواز سفر ولا عندي أي إثبات، البنية طلعت بالهدوم اللي عليها، حتى هدوم ما عطوني حقها".واتهمت سارة الكندري ، طليقها أحمد العنزي بتعذيبها وعرضت صور لندوب في يدها وقالت أنه قام بطعنها قبل شهرتها وكان يعنفها ، مؤكدة أنه حاول شنقها قبل أسبوعين امام ابنتها محاولاً إجبارها على الجلوس مع أصدقائه وكان هذا سبب طلاقها ، في تلميح منها أنه ديوث وكان يتاجر بجسدها .وكانت سارة الكندري قد وصفت زواجها من أحمد العنزي بالقول " كنت أحتاج رجل يوقفني عند حدي لكن مالقيت إلا رجل يحط الكحل والحمرة" .وسخر الجمهور من تصرفات سارة الكندري وأحمد العنزي حتى بعد انفصالهما ، وأصبحا مسخرة ولم يحترما الزواج او الطلاق او الطفلة التي بينهما .